مواضيع مختارة

أرشيف وسم : الزراعة

إقتراحات لوزير الزراعة الجديد

0

بداية نبارك لكم هذه الثقة الملكية واسأل العلي القدير أن يعينكم على هذه المسؤلية ولن أطيل عليكم بمقالي هذا, لأنني أعلم بان الملفات التي لديكم شائكة ومعقدة في مجال زراعة النخيل: أتمنى أن تعود المملكة العربية السعوديه لسابق عهدها كا أكبر مصدّر للتمور وذلك بإتخاذ الخطوات التالية 1- أن يتم إستعادة المعونات التي كانت تمنح للمزراعين في هذا المجال. 2- توفير نوعيات فسائل ذات قيمة إقتصادية بواسطة زراعة الأنسجة  وأن يتم إعطاها للمزراعين مجاناً او برسوم بسيطة. 3- تشجيع التلقيح الآلي والري تحت السطحي لما فيه فوائد من توفير المياة.   حول مبادة الملك عبدالله للاستثمار تابع المزيد ..

زراعة الأغشاب الطبية فرصة ضائعة

0

بلاد المملكة غنية جداً في أعشابها الطبيعية المتنوعة حيث أن لها مساحات واسعة ومناخات متعددة وتتمتع بدفء وسطوع شمسي وتربة متنوعة. ولا شك أن لهذه المناخات والتربة أثر بالغ على التنوع النباتي. وبعض هذه النباتات لاتوجد إلاّ في البلدان الصحراويـة وأخرى أصلية لا نجدها إلاّ في منطقة نجد، بل هناك أشكال نباتية لا تظهر إلاّ في أمآكن معدودة أو محدودة للغاية بالمملكة.     وأن من بين هذه الثروة النباتية ما لا يقل عن الخمسمائة عشبة متداولة بين الأهالي في الطبابة ومعروفة لدى السّكان إذ منها ما يقارب المائة عشبة طبية نجدها تباع لدى العطّاريين تابع المزيد ..

مشروع زراعي حيواني ترفيهي

0

عنِ المزرعة تُعدُّ مزرعة التّل الأحمر من أهم المشروعاتِ الزّراعيّة في المملكة. يقعُ هذا المشروع في القصيم ويمتدُّ على مساحةِ أكثر من مليونين متر مربع. أُنشئ هذا المشروع –خصوصًا- من أجلِ الإنتاج الزّراعي والحَيواني. معروفٌ أنّ منطقة القصيم تُعدُّ بيئةً مناسبةً للزّراعة. احتاجت هذه المزرعة إلى عددٍ من المزارعين المهرة من أجلِ الحصول على أفضل المحاصيل الزّراعية المتميّزة؛ ويمتدُّ تاريخ هذه المزرعة إلى أكثر من نصف قرن من الزّمان. نظرًا لمساحة المزرعة الشّاسعة؛ فإنّ التربة تختلفُ من مكانٍ إلى آخر، وهذا الاختلاف يُعطي ميزةً إضافيّةً لهذه المزرعة: حيثُ استُغِلَّتِ الأرض ذات التّربة الرّمليّة لزراعةِ النّخيل، تابع المزيد ..

مزارع النخيل

0

قصة زراعة النخيل في قريتنا وماذا حل بها بعد وفاة جدي رحمه الله وقدوم شعبان المصري في ظل وجود وزير زراعة لايفقهه في الزراعة شيئاً البته عشقي للنخله عشقُ أزلي فجدي رحمه الله مزراع بالفطره مع أنه فقد بصره في الثلاثين من عمره. لكن لم يكن أعمى البصيره أبداً فحتى آخر يوم في حياته كان نشيطاً ويتسلق النخل كي يلقحّها ويخرف التمر دون الحاجه الى عامل أجنبي. كان يعمل كل شي بيده و كانت حياة القريه صحيه جداً حيث أنه لم يكن هنالك مطاعم أو حتى فنادق فالجميع يأكل من البيت, و الزائرين للقريه يحلّون تابع المزيد ..